الخدمات

الخدمات الإنسانية تصدر عدد الصيف 361 من مجلة المنال الإلكترونية

Jul 8, 2021

  صدرَ عن مدينة الشارقة للخدمات الإنسانية عدد الصيف 361 لشهر يوليو من مجلة المنال الإلكترونية والتي ترأس تحريرها سعادة الشيخة جميلة بنت محمد القاسمي مدير عام المدينة.

   تُعنى المجلة بتوعية الأسرة العربية وتزويدها بالمعلومات والمعارف النظرية والتطبيقية وبرامج التدريب والتوعية الصحية والوقائية وتسلط الضوء على قضايا المرأة والطفل والأشخاص ذوي الإعاقة وأولياء أمورهم والقوانين المتعلقة بهم.

   نقرأ في هذا العدد ضمن باب البحوث والدراسات عن اضطرابات الطعام وهي مادة من إعداد داليا الزيود، وبقلم روحي عبدات نقرأ عن التدخل المبكر عن بعد (بناء قدرات الأسرة بدلاً من الاعتمادية)، ومن إعداد فهد ناصر القباع نقرأ عن النشاط الرياضي للأشخاص ذوي الإعاقة الذهنية.

  نُطلُّ عبر باب (من الحياة) على مجموعة من القصص التي كتبها حازم ضاحي شحادة، كما نقرأ من إعداد محمد أبو زهرة عن نماذج متميزة من الطلاب الصم (أنس نبيل اللدعة)، كما نقرأ عن أول خريجة من الأشخاص ذوي متلازمة داون في جامعة روان الأمريكية وهي مادة ترجمها مازن قوقاس. 

   ضمن قضايا المنال المجتمعية نطالع من إعداد آمنة الزعابي حول فن إدارة الضغوط النفسية، وبقلم صلاح الدين مرسي نقرأ عن مشكلة التنمر لدى الطفل (الأسباب، العلاج، والوقاية) ومن إعداد ياسمين تحسين نقرأ حول التحذير من جلوس الطفل على شكل حرف (W).

   في وجهات النظر لهذا العدد، نتعرف بقلم مروة ماضي على الأسباب التي تجعل من السمع مهماً لاكتساب اللغة، ومن إعداد وائل علام نقرأ عن عادات عقلية مفيدة لمعلمي الطلاب ذوي اضطراب طيف التوحد، وبقلم فاطمة علي القحطاني وزينب علي آل رميض نتعرف على نموذج الاستجابة للتدخل (هل هو محك للكشف عن ذوي صعوبات التعلم أم آلية تطوير للعملية التعليمية). 

   باب الثقافة والأدب مشرع على مجموعة من المواضيع وفيه نقرأ بقلم سعيد رمضان عن صنّاع التاريخ الملهم (آني سوليفان وهيلين كيلر) ومن إعداد إيناس قاسم نطالع أهمية سرد القصص للأطفال في تعلم القراءة ضمن مادة عنوانها (اقرأ معي)، وبترجمة مازن قوقاس نقرأ مادة سينمائية حول فيلم (من الداخل أنا أرقص... أو  Rory O'Shea).

أخيراً وليس آخراً، نقرأ في عدد يوليو من المنال من إعداد الباحثة ندى شاهين والبروفيسور محمد وطفة عن تفاعل الصم وضعاف السمع مع جهاز أليكسا (المساعد الشخصي الذكي) ومن ترجمة النيل الطاهر نقرأ عن  الأشخاص ذوي الإعاقة المشاركين في تصميم التقنيات المساندة.